مما قد علمناه في شهر شعبان المبارك وفي ليلة النصف من هذا الشهر أنّ الله عز وجل يطلع إلى الخلق ليغفر لهم ما تقدم من ذنوبهم إلّا لمشركٍ به أو مشاحن، فما صحة حديث إلا لمشرك أو مشاحن؟ وهل يندرج تحت ذلك المشاكل التي قد تنهي العلاقات العامة أو الشخصية، كالمشاكل الزوجية أو المشاكل التي قد تنهي الخطبة ونحو ذلك، فهل في ذلك مشاحنة؟