ورد في السنة النبوية الشريفة عند الوقوع في الكربات ترديد دعاء: “اللهم لك الحمد وإليك المشتكى”، وللدعاء تتمة بمختلف الروايات الواردة، فما هي صحة حديث اللهم لك الحمد واليك المشتكى؟ وهل لقوله مناسبة معينة أو شروط مخصوصة! أم أنّه يقال في كلّ وقتٍ وحين؟ أرجو تبيان صحة ذلك بارك الله فيكم.